الاثنين، 13 أبريل 2009

التغيير في اللوائح والنظم والقانونين.

التنـــافـس
القوى الداخلية
العـلاقات الغير الـــرسـمية.

التقـدم الإداري.

رياح التطوير التنظيمي في المنظمات المصرية
إن الاقتصاد المصري يمر اليوم بمرحلة هامة جداً من التحول من النظام الاقتصادي كقطاع عـام يحكمه المركزية وتوجيه الدولة, إلى التخصصية حيث تسود المنافسة والخضوع إلى آلية العرض والطلب. ومن هذا المنطلق وجب على المنظمات المصرية أن تتأهل لمواجهة رياح التطوير التنظيمي, وحتى تكون هذه المواجهة إيجابية لذا فقد وجب قبل إحداث عملية التطوير, أن تتحدد الفلسفة الأساسية لاختيار أنسب مدخل منها. وقبل تحديد مدخل التطوير التنظيمي بدقة, فإننا نقرر أن أهداف التطوير التنظيمي تدور حول ثلاثة محاور رئيسية هي:

المحور الأول :المستفيد من التغيير
1. الفرد " بغض النظر عن مركزه أو عمله ".
2. الجماعة " أفرادها ".
3. المنظمة ككل " يشمل ذلك كل الأفراد في نطاق عمل المنظمة وسلطتها ".

المحور الثاني : المستهدف من التغير
1. إحداث التغير الفكري " في القيم و الإدراك والمواقف والمشاعر".
2. إحداث التغير السلوكي " تغير في القدرات والأفعال والتفاعلات"
3. إحداث التغير الإجرائي" تغير في قواعد العمل ونضم الحوافز والسياسات والإجراءات".
4. إحداث التغير الهيكلي "تغير الهيكل العام, وقنوات الاتصال, وتدفق السلطة, وعلاقات التبعية".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق